اكتئاب ما بعد الولادة FOR DUMMIES

اكتئاب ما بعد الولادة for Dummies

اكتئاب ما بعد الولادة for Dummies

Blog Article



وفي حالات أخرى، قد يُوصى باستخدام مضادات الاكتئاب حتى أثناء الحمل.

قد تحتاج النساء اللواتي يعانين من ذهان ما بعد الولادة إلى دخول المستشفى، ويُفَضَّل أن يكون ذلك في وحدةٍ خاضعةٍ للإشراف تسمح ببقاء صغارهنَّ برفقتهن،وقد تحتاج النساء إلى أدويةٍ مضادَّةٍ للذهان بالإضافة إلى مضادَّات الاكتئاب.

بالإضافة إلى هذه المشاكل فقد يطور الأطفال الذين نشأوا حول اكتئاب ما بعد الولادة ميول للعنف في المستقبل.

من المهم الاتصال بطبيبكِ في أقرب وقت ممكن إذا أصبحت أعراض الاكتئاب:

من المهم أيضاً التحدّث إلى الصديقات وأفراد العائلة حول هذه المشاعر.

إذا كان لدى المرأة تاريخ من الاكتئاب في أي وقت من حياتها، أو إذا كنتِ تتناولين مضادات الاكتئاب، يجب إخبار الطبيب في وقت مبكر عند الرغبة في الحمل، حيث قد يُقتَرَح البدء بالعلاج بعد الولادة مباشرة للوقاية من اكتئاب ما بعد الولادة، أما إذا كنت تتناولين مضادات الاكتئاب قبل الحمل فيمكن تقييم الحالة والمساعدة في تحديد استمرارية تناول الدواء أثناء الحمل أو منعه.

شروط استخدام المعلومات على موقع وزارة الصحة تصريح الوصول - موقع موازرة الصحة تابعونا:

يمكن ان يظهر خلال الحمل، خلال الأشهر الأولى بعد الحمل وحتى سنة بعد ذلك

الأفكار السلبية (مثل: الشعور بعدم القدرة على رعاية الطفل).

الأدوية. ثمة عدد من الأدوية الفعالة في إدارة أعراض اكتئاب ما بعد الولادة والحد منها. وفيما يمكن لكميات صغيرة من أدوية مكافحة الاكتئاب أن تمر إلى الطفل عبر لبن الأم، إلا أنه لا يترك سوى تأثير قليل جداً على إمداد لبن الأم وعلى عافية الطفل. وبما أن الرضاعة الطبيعية تعود بفوائد عديدة على الإمارات الطفل، فمن المهم معاينة هذه الفوائد في مقابل إمكانية تعرّض الطفل للدواء الذي يمر عبر لبن الأم.

سيتحدث إليك الطبيب عادةً حول مشاعرك وأفكارك وصحتك العقلية للمساعدة على تحديد ما إذا كنتِ مصابة بالكآبة النفاسية على المدى القصير أم نور مصابة بحالة أكثر حدة من الاكتئاب.

والآباء الجدد قد يكونوا معرّضين بالفعل لخطر الإصابة بالاكتئاب بشكل متزايد، سواء أصيبت الزوجات بالاكتئاب أم لا.

تتعدد أعراض اكتئاب ما بعد الولادة بين خفيفة وشديدة، ومن بينها:

من الشائع أن تشعر الأمهات بالكآبة والقلق بعد يومين أو ثلاثة أيام من الولادة. وقد تجد الأم نفسها تبكي دون سبب، أو تواجه صعوبة في النوم، أو تشك في قدرتها على رعاية الطفل الجديد. وتوضّح الدكتورة ستوبي أن ذلك "يعود بصفة أساسية للتغيير الذي يطرأ على هرمون البروجستيرون".

Report this page